ما شاء الله، بدأ اليوم الثاني بالحماسة القوية من طلاب الدورة الخارجية. بعد تناول الفطور اللذيذ في ماريوت جبل عمر، استعدوا حارصين للرحلة إلى المدينة المنورة.
بإذن الله، الخطوة التالية ستهديهم إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة، ساحة طلبهم العلوم النافعة. هذه الرحلة لا تنفعهم من جانب التعليم فحسب، بل هي خبرة روحية ثمينة وفرصة في تنمية النفس.
إِنَّ ٱلصَّفَا وَٱلْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ ٱللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ ٱلْبَيْتَ أَوِ ٱعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًۭا فَإِنَّ ٱللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (البقرة: ١٥٨)